environmental journalism أمثلة على

• The field of environmental journalism covers a wide variety of topics.
  يغطي مجال الصحافة البيئية مجموعة كبيرة ومتنوعة من الموضوعات.
• Environmental journalism pulls from the tradition and scope of nature writing.
  وتعتمد الصحافة البيئية على التقاليد ونطاق الكتابة المتعلقة بالطبيعة.
• Environmental journalism also pulls from the tradition and scope of science writing.
  كما تعتمد الصحافة البيئية كذلك على التقاليد ونطاق الكتابة العلمية.
• Environmental journalism falls within the scope of environmental communication, and its roots can be traced to nature writing.
  وتقع الصحافة البيئية في إطار نطاق الاتصالات البيئية ويمكن تتبع جذروها إلى الكتابة المتعلقة بالطبيعة.
• It is currently debated whether environmental journalism should employ techniques of environmental advocacy.
  وهناك جدل مثار حاليًا حول ما إذا كان يجب أن تعتمد الصحافة البيئية على الاستفادة من تقنيات الدفاع عن البيئة أم لا.
• One key controversy in environmental journalism is a continuing disagreement over how to distinguish it from its allied genres and disciplines.
  ومن بين النقاشات الرئيسية في الصحافة البيئية الاختلاف المستمر حول كيفية تمييزها عن الأنواع والأنظمة المتحالفة معها.
• While environmental journalism is not derived from environmental interpretation, it can employ interpretive techniques to explain difficult concepts to its audience.
  في حين أنه لا يتم اشتقاق الصحافة البيئية من التفسير البيئي، إلا أنها يمكن أن تستخدم الأساليب التفسيرية لتفسير المفاهيم الصعبة على الجماهير.
• Environmental journalism is the collection, verification, production, distribution and exhibition of information regarding current events, trends, issues and people that are associated with the non-human world with which humans necessarily interact.
  الصحافة البيئية تعني تجميع المعلومات والتحقق منها وإنتاجها وتوزيعها وعرضها وذلك فيما يتعلق بالأحداث والاتجاهات والمشكلات الجارية والأشخاص المقترنين بالعالم غير البشري الذي يجب أن يتفاعل معه البشر بالضرورة.
• The field of environmental journalism was further legitimized by the creation of the Society of Environmental Journalists in 1990, whose mission "is to advance public understanding of environmental issues by improving the quality, accuracy, and visibility of environmental reporting."
  كما حصل مجال الصحافة البيئية على المزيد من الشرعية من خلال إنشاء جمعية الصحفيين البيئيين في عام 1990، والتي تمثلت مهمتها في "تطوير فهم العامة للمشكلات البيئية من خلال تحسين جودة ودقة ووضوح التقارير البيئية".
• Environmental journalism is partially derived from environmental literature Environmental advocacy is presenting information on nature and environmental issues that is decidedly opinionated and encourages its audience to adopt more environmentally sensitive attitudes, often more biocentric worldviews.
  يشير الدفاع عن البيئة إلى تقديم معلومات حول مشكلات الطبيعة والمشكلات البيئية التي تكون عنيدة بشكل قاطع، مع تشجيع الجمهور على تبني المزيد من المواقف الحساسة من الناحية البيئية، والتي غالبًا ما تكون وجهات نظر عالمية ترتكز على البيئة.
• This debate is not likely to be settled soon, but with changes in the field of journalism filtering up from new media being used by the general public to produce news, it seems likely that the field of environmental journalism will lend itself more and more toward reporting points of view akin to environmental advocacy.
  ويبدو أن هذا النقاش لن يحل قريبًا، ولكن مع وجود تغييرات في مجال الصحافة الناجم عن استخدام وسائل الإعلام الجديدة من خلال العامة لإنتاج الأخبار، يبدو أنه من المحتمل أن مجال الصحافة البيئية سيتجه بشكل أكثر تجاه عمل تقارير تتناول وجهات النظر المماثلة للدفاع عن البيئة.
• While the practice of nature writing has a rich history that dates back at least as far as the exploration narratives of Christopher Columbus, and follows tradition up through prominent nature writers like Ralph Waldo Emerson and Henry David Thoreau in the late 19th century, John Burroughs and John Muir in the early 20th century, and Aldo Leopold in the 1940s, the field of environmental journalism did not begin to take shape until the 1960s and 1970s.
  رغم أن مجال الكتابة المتعلقة بالطبيعة له تاريخ ثري يعود على الأقل إلى السرد الاستكشافي لكريستوفر كولومبوس، ويتبع التقاليد من خلال الكتاب البارزين في مجال الطبيعة مثل رالف والدو إيميرسون وهنري ديفيد ثوريو في أواخر القرن التاسع عشر وجون بوروز وجن موير في بدايات القرن العشرين وألدو ليوبولد في الأربعينيات من القرن العشرين، لم يبدأ مجال الصحافة البيئية في التشكل حتى الستينيات والسبعينيات من القرن العشرين.